في الرواية بشرٌ صدّقوا مزاعم “سي بوراوي” بإعادة الحياة لنهرهم وأطاعوه، بينما كانت نيته الحقيقية تجريفه وجرّ مياهه نحو بئره الشخصي وحرمانهم منه حرمانا أبديا. ثم هناك الطفل “دُولة”  الذي يعيش قصة حبّ لا أفق لها مع زُهرة التي تكبره  بأحد عشر عاما،  ويعتبر موت النهر انتحارًا لطفولته، رغم محاولات  الحبّ إنقاذ ذلك النهر وذلك العالم.  وفي الاعتصام كذلك بشر وثقوا بوعود سلطة لم تكن تُضمر لهم غير الطرد والاستبعاد، وسلموها زمام أمرهم ونزلوا بقضيتهم من افتكاك الحق في الحياة دون تنازل أو منّة من أي سلطة.

السفير السويسري: العراق لاعب إقليمي مهم وشريك استثماري واعد

إذا أردت حذف حسابك بالإضافة إلى استرداد البيانات الخاصة بحسابك، تأكد من تلقيك البيانات قبل إرسال طلب حذف الحساب.

كتابات الثوريين لم تحتوِ أعمالا روائية جديرة بالقراءة. فغلبة الخطاب المباشر والتحجج بسمو القضية كمطية للتغطية على الرداءة الجمالية مثلت غشا شنيعا للذائقة. لذا تراني أعتمد الحذر الشديد تجاه كل نص يقدم نفسه على أنه بصدد تبني قضية من القضايا “الكبيرة” مثل العنصرية أو الجندرية أو التهميش أو غيرها،  فالذي يبقى من النص في النهاية هو قيمته الجمالية.

ممثل الأمم المتحدة: العراق يمر بمرحلة مفصلية ويواصل دعم الاستقرار

ممثل الأمين العام للامم المتحدة: حوار بغداد الدولي يعزز التفاهم ويزيد من فرص الاستقرار

نور الإمارات هي منصة رائدة تتخصص في كتابة المقالات وتضم نخبة من الكتّاب والمحترفين الذين يتقنون فن الكلمة ويتمتعون بالخبرة والمعرفة.

مع الوسيط العقاري، يمكنك توفير الوقت والجهد في البحث عن العقار المناسب. إنهم يعرضون عليك الخيارات المتاحة ويقومون بالتفاوض مع البائعين نيابة عنك.

سواء كنت تبحث عن آخر الأخبار في التكنولوجيا، أو نصائح حول الصحة والجمال، أو مقالات عن الثقافة والفنون، فإن نور الإمارات هو وجهتك المثالية.

صورة لعادل الحامدي رفقة ابنه  انحياز:أ ترك لك مساحة حرّة الإمارات لتخاطب فيها جمهور انحياز.

ترك الكثير من الذنوب التي كان يصعب التخلص منها والابتعاد عن طريق الضلال.

من خلال الكتّاب المبدعين والمحتوى الاستثنائي الذي يقدمه فريق نور الإمارات، يتمكن الأفراد والشركات من جذب الجمهور بكل سهولة.

رايان كروكر: مؤتمر حوار بغداد الدولي يلفت أنظار الدبلوماسيين

لقد كنت أعاني من مشاكل عديدة في حياتي لعل من أهمها هو عدم إيجاد الوظيفة المناسبة، على الرغم من أنني أمتلك مؤهلاً جيداً، ولم أتجاوز سن الثلاثين بعد، الأمر الذي كان يؤثر على نفسيتي بشكل كبير، وقد حاولت التقدم لأكثر من شركة ومكتب، إلا أنني لم أوفق في العمل، بل كنت أتقدم إلى وظائف أقل من التي أستحقها ومع ذلك كان الفشل حليفي بشكل مستمر.